A Simple Key For الحفاظ على الشباب في سن الأربعين Unveiled
A Simple Key For الحفاظ على الشباب في سن الأربعين Unveiled
Blog Article
ننصح باستخدام الأمصال التي تمتلك تأثيرًا مجددًا أو الغنية بالفيتامينات.
لا يمكنك اتباع نفس الروتين الذي كنت تتبعيه في عمر العشرين، فذلك لن يساعدك بسبب ظهور وبروز التجاعيد والترهلات.
حافظ على لياقة صحتكَ العقلية أيضاََ؛ أي حاول أن تَعِي ما تقوم به وبأهميته للحفاظ على لياقتك، والتزم بنظام اللياقة وداوم عليه، فلا يكفي التزامكَ شهرًا أو شهرين فقط ثم وتركه.
إذا وصلت إلى سن الأربعين، يجب عليك الأخذ في الاعتبار أنك تحتاجين إلى روتين عناية جديد ومختلف يلبي احتياجات بشرتك في هذا العمر.
تسوس الأسنان وأمراض اللثة: يُمكنكَ المساعدة في منع ذلك عن طريق:
يمكن التغلب على مشاكل سن الأربعين عند النساء كما انه يمكن الوقاية منها أيضًا من خلال الالتزام بتطبيق ما يلي:
الدونات المقلية المحتوية على السكر و القمح و الزيت المهدج
ازدياد الوزن، وارتفاع الكولسترول والدهنيّات الناتج عن الإفراط في تناول الطعام، والخمول، وقلة الحركة ممّا يستهلك معدلات أقل من الطاقة المولّدة من الغذاء، ويزيد من تراكم الدهون تحت الجلد وعلى جدار الشرايين، فالبتالي يُقلّل من امتصاص الأنسولين ممّا يشكل خطر الحفاظ على الشباب في سن الأربعين الإصابة بالسكري.
سيقلل هذا من تأثير الجاذبية على منطقة العين والجفون. بالإضافة إلى ذلك تعمل الملاعق المعدنية المبردة على تخفيف انتفاخ الأجفان، إذ يبقى المعدن باردا مدة كافية ليكون فعالا وذا تأثير قوي.
لعب الرياضة وممارسة الأنشطة المفيدة مثل اليوغا، وخاصّةً أن الجسم في هذا العمر بطيء الحرق للسعرات الحرارية.
مناقشة العائلة في التاريخ المرضي لمعرفة احتمالية إصابتكَ بهذه الأمراض المتوارثة، وهذا يسهل مهمة الطبيب في تشخيص الإختلالات والأمراض إن كُنت تعاني منها.
لذلك أسدي لك -عزيزي الأربعيني- بعض النصائح المميزة من موقع كيان طب لكي تحافظ على شبابك بعد سن الأربعين.
تعمل الجاذبية في أثناء النوم على تجمع السوائل حول الجفون السفلية، حيث يكون الجلد ناعما ومرنا، ما يسبب انتفاخ الجزء السفلي من العين، ولتجنب الانتفاخ يفضل استعمال وسادة إضافية تحت الرأس.
من الممكن أن تبدأ المشكلات النفسية في الظهور بداية من مرحلة البلوغ، ولكن مع الوصول لسن الأربعين تؤدي الضغوط اليومية ومحاولة التعامل مع القلق المالي والحرص على تأمين مستقبل الأطفال في حال وجودهم، إلى تفاقم المشكلات النفسية، فيكون الشخص أكثر عرضة للقلق المزمن والاكتئاب والإرهاق العام، لذا يجب الحرص على الأنشطة التي تحسن المزاج العام، والعمل على إدارة التوتر والضغوط الحياتية.